No exact translation found for من يَقَسِم

Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate German Arabic من يَقَسِم

German
 
Arabic
related Results

Examples
  • Und wisset , was immer ihr erbeuten mögt , ein Fünftel davon gehört Allah und dem Gesandten und der Verwandtschaft und den Waisen und den Bedürftigen und den Sohn des Weges , wenn ihr an Allah glaubt und an das , was Wir zu Unserem Diener niedersandten am Tage der Unterscheidung - dem Tage , an dem die beiden Heere zusammentrafen - ; und Allah hat Macht über alle Dinge .
    « واعلموا أنما غنمتم » أخذتم من الكفار قهرا « من شيء فأن لله خمسه » يأمر فيه بما يشاء « وللرسول ولذي القربى » قرابة النبي صلى الله عليه وسلم من بني هاشم وبني المطلب « واليتامى » أطفال المسلمين الذين هلك آباؤهم وهم فقراء « والمساكين » ذوي الحاجة من المسلمين « وابن السبيل » المنقطع في سفره من المسلمين ، أي يستحقه النبي صلى الله عليه وسلم والأصناف الأربعة على ما كان يقسمه من أن لكلٍ خُمسَ الخمس ، والأخماس الأربعة الباقية للغانمين « إن كنتم آمنتم بالله » فاعملوا ذلك « وما » عطف على بالله « أنزلنا على عبدنا » محمد صلى الله عليه وسلم من الملائكة والآيات « يوم الفرقان » أي يوم بدر الفارق بين الحق والباطل « يوم التقى الجمعان » المسلمون والكفار « والله على كل شيء قدير » ومنه نصركم مع قلتكم وكثرتهم .
  • Und was Allah Seinem Gesandten als Beute von ihnen gegeben hat - ihr brauchtet weder Pferde noch Kamele dazu aufzubieten ; aber Allah gibt Seinen Gesandten Gewalt über wen Er will ; und Allah hat Macht über alle Dinge .
    « وما أفاء » رد « الله على رسوله منهم فما أوجفتم » أسرعتم يا مسلمون « عليه من » زائدة « خيل ولا ركاب » إبل ، أي لم تقاسوا فيه مشقة « ولكن الله يسلط رسله على من يشاء والله على كل شيءٍ قدير » فلا حق لكم فيه ويختص به النبي صلى الله عليه وسلم ومن ذكر معه في الآية الثانية من الأصناف الأربعة على ما كان يقسمه من أن لكل منهم خمس الخمس وله صلى الله عليه وسلم الباقي يفعل فيه ما يشاء فأعطى منه المهاجرين وثلاثة من الأنصار لفقرهم .
  • Was Allah Seinem Gesandten gegeben hat , das ist für Allah und für den Gesandten und für die Verwandten und die Waisen und die Armen und den Sohn des Weges , damit es nicht nur bei den Reichen unter euch umläuft . Und was euch der Gesandte gibt , das nehmt an ; und was er euch untersagt , dessen enthaltet euch .
    « ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى » كالصفراء ووادي القرى وينبع « فلله » يأمر فيه بما يشاء « وللرسول ولذي » صاحب « القربى » قرابة النبي من بني هاشم وبني المطلب « واليتامى » أطفال المسلمين الذين هلكت آباؤهم وهم فقراء « والمساكين » ذوي الحاجة من المسلمين « وابن السبيل » المنقطع في سفره من المسلمين ، أي يستحقه النبي صلى الله عليه وسلم والأصناف الأربعة على ما كان يقسمه من أن لكل من الأربعة خمس الخمس وله الباقي « كي لا » كي بمعنى اللام وأن مقدرة بعدها « يكون » الفيء علة لقسمه كذلك « دولةً » متداولا « بين الأغنياء منكم وما آتاكم » أعطاكم « الرسول » من الفيء وغيره « فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله إن الله شديد العقاب » .
  • Und wisset : Was immer ihr erbeutet , so gehört Allah ein Fünftel davon und dem Gesandten , und den Verwandten , den Waisen , den Armen und dem Sohn des Weges , wenn ihr an Allah glaubt und an das , was Wir auf Unseren Diener am Tag der Unterscheidung ( als Offenbarung ) hinabgesandt haben , an dem Tag , da die beiden Heere aufeinandertrafen . Und Allah hat zu allem die Macht .
    « واعلموا أنما غنمتم » أخذتم من الكفار قهرا « من شيء فأن لله خمسه » يأمر فيه بما يشاء « وللرسول ولذي القربى » قرابة النبي صلى الله عليه وسلم من بني هاشم وبني المطلب « واليتامى » أطفال المسلمين الذين هلك آباؤهم وهم فقراء « والمساكين » ذوي الحاجة من المسلمين « وابن السبيل » المنقطع في سفره من المسلمين ، أي يستحقه النبي صلى الله عليه وسلم والأصناف الأربعة على ما كان يقسمه من أن لكلٍ خُمسَ الخمس ، والأخماس الأربعة الباقية للغانمين « إن كنتم آمنتم بالله » فاعملوا ذلك « وما » عطف على بالله « أنزلنا على عبدنا » محمد صلى الله عليه وسلم من الملائكة والآيات « يوم الفرقان » أي يوم بدر الفارق بين الحق والباطل « يوم التقى الجمعان » المسلمون والكفار « والله على كل شيء قدير » ومنه نصركم مع قلتكم وكثرتهم .
  • Und für das , was Allah Seinem Gesandten von ihnen als kampflose Beute zugeteilt hat , habt ihr weder Pferde noch Reitkamele in Trab gebracht , sondern Allah gibt Seinen Gesandten Gewalt , über wen Er will . Und Allah hat zu allem die Macht .
    « وما أفاء » رد « الله على رسوله منهم فما أوجفتم » أسرعتم يا مسلمون « عليه من » زائدة « خيل ولا ركاب » إبل ، أي لم تقاسوا فيه مشقة « ولكن الله يسلط رسله على من يشاء والله على كل شيءٍ قدير » فلا حق لكم فيه ويختص به النبي صلى الله عليه وسلم ومن ذكر معه في الآية الثانية من الأصناف الأربعة على ما كان يقسمه من أن لكل منهم خمس الخمس وله صلى الله عليه وسلم الباقي يفعل فيه ما يشاء فأعطى منه المهاجرين وثلاثة من الأنصار لفقرهم .
  • Was Allah Seinem Gesandten von den Bewohnern der Städte als kampflose Beute zugeteilt hat , das gehört Allah , Seinem Gesandten und den Verwandten , den Waisen , den Armen und dem Sohn des Weges . Dies , damit es nicht nur im Kreis der Reichen von euch bleibt .
    « ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى » كالصفراء ووادي القرى وينبع « فلله » يأمر فيه بما يشاء « وللرسول ولذي » صاحب « القربى » قرابة النبي من بني هاشم وبني المطلب « واليتامى » أطفال المسلمين الذين هلكت آباؤهم وهم فقراء « والمساكين » ذوي الحاجة من المسلمين « وابن السبيل » المنقطع في سفره من المسلمين ، أي يستحقه النبي صلى الله عليه وسلم والأصناف الأربعة على ما كان يقسمه من أن لكل من الأربعة خمس الخمس وله الباقي « كي لا » كي بمعنى اللام وأن مقدرة بعدها « يكون » الفيء علة لقسمه كذلك « دولةً » متداولا « بين الأغنياء منكم وما آتاكم » أعطاكم « الرسول » من الفيء وغيره « فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله إن الله شديد العقاب » .
  • Und wißt : Wenn ihr etwas erbeutet , so gehört ein Fünftel davon Gott und dem Gesandten , und den Verwandten , den Waisen , den Bedürftigen , dem Reisenden , so ihr an Gott glaubt und an das , was Wir auf unseren Diener am Tag der Unterscheidung hinabgesandt haben , am Tag , da die beiden Scharen aufeinandertrafen . Und Gott hat Macht zu allen Dingen .
    « واعلموا أنما غنمتم » أخذتم من الكفار قهرا « من شيء فأن لله خمسه » يأمر فيه بما يشاء « وللرسول ولذي القربى » قرابة النبي صلى الله عليه وسلم من بني هاشم وبني المطلب « واليتامى » أطفال المسلمين الذين هلك آباؤهم وهم فقراء « والمساكين » ذوي الحاجة من المسلمين « وابن السبيل » المنقطع في سفره من المسلمين ، أي يستحقه النبي صلى الله عليه وسلم والأصناف الأربعة على ما كان يقسمه من أن لكلٍ خُمسَ الخمس ، والأخماس الأربعة الباقية للغانمين « إن كنتم آمنتم بالله » فاعملوا ذلك « وما » عطف على بالله « أنزلنا على عبدنا » محمد صلى الله عليه وسلم من الملائكة والآيات « يوم الفرقان » أي يوم بدر الفارق بين الحق والباطل « يوم التقى الجمعان » المسلمون والكفار « والله على كل شيء قدير » ومنه نصركم مع قلتكم وكثرتهم .
  • Und für das , was Gott seinem Gesandten von ihnen als Beute zugeteilt hat , habt ihr weder Pferde noch Kamele anspornen müssen . Gott verleiht vielmehr seinen Gesandten Gewalt , über wen Er will .
    « وما أفاء » رد « الله على رسوله منهم فما أوجفتم » أسرعتم يا مسلمون « عليه من » زائدة « خيل ولا ركاب » إبل ، أي لم تقاسوا فيه مشقة « ولكن الله يسلط رسله على من يشاء والله على كل شيءٍ قدير » فلا حق لكم فيه ويختص به النبي صلى الله عليه وسلم ومن ذكر معه في الآية الثانية من الأصناف الأربعة على ما كان يقسمه من أن لكل منهم خمس الخمس وله صلى الله عليه وسلم الباقي يفعل فيه ما يشاء فأعطى منه المهاجرين وثلاثة من الأنصار لفقرهم .
  • Was Gott seinem Gesandten von den Bewohnern der Städte als Beute zugeteilt hat , gehört Gott und seinem Gesandten , und den Verwandten , den Waisen , den Bedürftigen , dem Reisenden . Dies , damit es nicht eben unter den Reichen von euch die Runde macht .
    « ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى » كالصفراء ووادي القرى وينبع « فلله » يأمر فيه بما يشاء « وللرسول ولذي » صاحب « القربى » قرابة النبي من بني هاشم وبني المطلب « واليتامى » أطفال المسلمين الذين هلكت آباؤهم وهم فقراء « والمساكين » ذوي الحاجة من المسلمين « وابن السبيل » المنقطع في سفره من المسلمين ، أي يستحقه النبي صلى الله عليه وسلم والأصناف الأربعة على ما كان يقسمه من أن لكل من الأربعة خمس الخمس وله الباقي « كي لا » كي بمعنى اللام وأن مقدرة بعدها « يكون » الفيء علة لقسمه كذلك « دولةً » متداولا « بين الأغنياء منكم وما آتاكم » أعطاكم « الرسول » من الفيء وغيره « فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله إن الله شديد العقاب » .
  • Und wisst , daß von allem , was ihr an Beutegütern erlangt , ein Fünftel für ALLAHs ( Weg ) , für den Gesandten , für die Verwandten , für die Waisen , für die Bedürftigen und für den in Not geratenen Reisenden ist , wenn ihr den Iman an ALLAH und an das verinnerlicht habt , was WIR Unserem Diener am Tag der Unterscheidung , als die beiden Gruppen aufeinander trafen , zuteil werden ließen . Und ALLAH ist über alles allmächtig .
    « واعلموا أنما غنمتم » أخذتم من الكفار قهرا « من شيء فأن لله خمسه » يأمر فيه بما يشاء « وللرسول ولذي القربى » قرابة النبي صلى الله عليه وسلم من بني هاشم وبني المطلب « واليتامى » أطفال المسلمين الذين هلك آباؤهم وهم فقراء « والمساكين » ذوي الحاجة من المسلمين « وابن السبيل » المنقطع في سفره من المسلمين ، أي يستحقه النبي صلى الله عليه وسلم والأصناف الأربعة على ما كان يقسمه من أن لكلٍ خُمسَ الخمس ، والأخماس الأربعة الباقية للغانمين « إن كنتم آمنتم بالله » فاعملوا ذلك « وما » عطف على بالله « أنزلنا على عبدنا » محمد صلى الله عليه وسلم من الملائكة والآيات « يوم الفرقان » أي يوم بدر الفارق بين الحق والباطل « يوم التقى الجمعان » المسلمون والكفار « والله على كل شيء قدير » ومنه نصركم مع قلتكم وكثرتهم .